طاگة روحي
طاگة روحي
اني و دجلة و اعز صديقة
![]()
ما أَثْقَلَها مِنْ دُنْيا، وَأَنا عَبْدٌ عَجُولٌ، قَصيرُ النَّظَرِ،
لا صَبْرَ لَديَّ وَلا طاقَةَ، وَما لي إِلَّا الله.
ويكتب اللهُ خيراً أنت تجهلـهُ
وظاهرُ الأمرِ حرمانٌ من النعـمِ
ولو علمت مـراد الله من عِـوضٍ
لقلتَ حمداً إلـٰهي واسع الكرمِ
شيصير لو من نلگه فد شي ما يعجبنا نغادر منه بكلّ هدوء، بلا هوسة ولا سوء ظن،
وإذا حسّينا نگدر ننصح بأسلوب لين، ننصح إذا فعلًا الشي الّي گدامنا يحتاج أمر بالمعروف،
كلّ شخص يعكس نفسه وتفكيره بكلامه، فَ خلّينا نكون حذرين؛ لأن مو الكل بعدين راح يسامحونا إذا أذيناهم بكلمة لو فعل، وممكن تكون أذيتنا چبيرة عليهم، توصلهم حتّىٰ يتحسبون علينا ويوكّلون أمرهم بينا لله، وهالشي أبد أبد مو هيّن ويمر بسلام، فَ ديروا بالكم.
انتهت عندي
طاقة التمسك
بالعلاقات
وجودك وعدمك
أنت تحدده