شكرا على كلماتك الطيبة
الشرف لي والله، وأنا سعيد جدًا بمعرفتك يا صديقي
وجودك يسعدني ويشرفني، وكلماتك تدل على ذوق رفيع
ممتن لوجودك ياغالي.
نورت مره ثانيه اهلا وسهلا
اهلا وسهلا بك اخي
عودة موفقة
![]()
سعدت بعودت القلم وما يسطره من جمل
سالته اين كنت وباي مكان رحلت
اجابني صرخت
فلم يستجاب لصراخي
فقررت الرحيل
اجبته سمعت صراخك وندمت لرحيلك
فها انا اليوم افرح بعودتك
وبتسطيرك اروع الكلمات
اهلا ......
اهلا بمن غاب عنا وعاد الينا برونقه الجديد
يا سبحان الله .....
يا عزيزي هذهـ كلماتك الرائعة
والتي أثلجت صدري وأفرحت قلبي
وها أنا التقيك من بعد عاصفة الرحيل التي
ابعدتك عن الرعيل والرفيق لنبض قلمك
وبصراحة ...
أحسست بالضيق عندما لم
اجد تعقيباً مني لكلماتك
أخي الكريم وصديقي الرائع
الجزائري
أوتدري يارفيق الدرب
على مضمار الكلمة و الحرف
قد أيقنت...
بأن المشاعر البكرية
لتوطيد الصداقة الحقيقية
تظل هي الأصل محتفظةٌ برونق خاص
ومهما تشابهت الكلمات والأحرف
لاأجد فوارق مابين هُنا وهُناك
ولا أجد مقياس محدد للمحبة
بحجم مفرداتي المنتقاة
فما يحمله قلبي يعجز عن نثره قلمي
وما يسكبه مداد حبري لا يفي مافي جوانحي
ومايثلج صدري ويفرح قلبي
أن الأقدار بمشيئة اللة جمعت بيننا
فكان اللقاء الموعود على ضفاف درر العراق
الرائعة الأقلام نقية الأرواح
ويتجدد اللقاء
ولكنه لا يضارع ذلك اللقاء
ولكنه بلا شك يوثّق مابيننا
من أوآصر المحبة في الله
شكراً تتكاثر فرحاً وسعادة
لروحك وانت توثق بحروفك
معنى الوفاء والإنتماء
وأكيد الصداقة كـ الزهرة الفواحة ...
رائعةٌ في صفاتها
نستمد الفرح بـ أنفاسها
وهناك أناسٌ
نحترم رغباتهم الباحثة عن مكنون الذات
فتسعدنا طلباتهم العابقة برحيق المودة
والمحبة الصادقة الطاهرة
وحبابك عشرة بلا كشرة
وهذه مقولة عندنا في السودان
كل الود