راح تنام سورها ونورها
ديروا بالكم على العراق حبابين![]()
سورة الخلع والحفد
شو ما عندي علم بيهن
هاي شسالفه كلها قبل لا تنام توصي على العراق
هاي اصدار حديث لـ "تصبحون على خير"؟![]()
هاي سوالف مصطفى العراب والملاذ الاخير
![]()
وقال في سورة غافر: “وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُبِينٍ إِلَى فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَقَارُونَ فَقَالُوا سَاحِرٌ كَذَّابٌ فَلَمَّا جَاءَهُمْ بِالْحَقِّ مِنْ عِنْدِنَا قَالُوا اقْتُلوُا أَبْنَاءَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ ; (40: 23 - 25). فالظاهر من هذا الكلام أن فرعون لم يأمر بقتل أبناء اليهود إلا بعد ما جاءه موسى بالحق. ولكنه يقول: “إِذْ أَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّكَ مَا يُوحَى أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَا قْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ ; (طه 20: 38 ، 39). وهذا يعني أنّ فرعون أمر بقتل أبناء اليهود وموسى طفل، ولم يكن الحق قد جاءه بعد من عند ربه.
وقال بلسان المسيح(القرآني): “وَالسَّلاَمُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ ويَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيّا ; (مريم 19: 33) وهذا إثباتٌ لموت المسيح وبعثه،ولكنه يقول في النساء: “وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ ; (4: 157). وهذا نفيٌ لموته وبعثه.