يخلقُ وهمً بأنه اتباع
والحقيقةُ انها افكارٌ بدرهمٍ لا تباع
والقطيعُ يثغوا واصوات عواء
وطيفً بلا قيمة
يضن انه الملكوت يحكم جياع
وطاغيةٌ بملامح من صوفٍ يأمر و يطاع
في {زم كان} لم يعد صالحً لإنسان
واشلاءً مكتملةً ولا نخلً ولا رمان
تلوج بعينيك وكل من حولك مبصرون وعميان
وكيف تعاقب من يمتهن الاثناء
لص و سجان
فلا رجاء بعد الان
...





رد مع اقتباس