لا يمكن للسواد العالق في النفس أن يبقى طول الدهر دون أن تتعدى آثاره للخارج: غيبة، نميمة، سباً، شتماً، ضرباً، قتلاً.. فمن كان يصدق بأن إبليس الذي كان أعبد خلق الله، يصل إلى هذه الدرجة من الطرد من رحمة الله تعالى، نظير تكبره واستنكافه عن السجود لآدم (عليه السلام)!





رد مع اقتباس