صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 30
الموضوع:

تعزية ( منتدى درر العراق ) بذكرى أستشهاد الإمام محمد الجواد عليه السلام

الزوار من محركات البحث: 1027 المشاهدات : 4239 الردود: 29
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: September-2013
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 41,776 المواضيع: 12,025
    صوتيات: 136 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 23253
    آخر نشاط: منذ 5 يوم

    تعزية ( منتدى درر العراق ) بذكرى أستشهاد الإمام محمد الجواد عليه السلام






    تعزية بذكرى أستشهاد الإمام محمد الجواد عليه السلام




    تعزية بذكرى أستشهاد الإمام محمد الجواد عليه السلام







    بذكرى شهادة مولانا جواد آل محمّد سلام الله عليه

    سأنعى التقى والجود اذا فقدا بما ........ جرى من ولاة في خيرة الرضا
    على الدار من بعد الجواد عفاتها ........ فواضيعة الاسلام من بعدما قضى
    محمد جواد الاولياء ومن له ........ فضائل لا تحصى يضيق بها الفضا
    ستبكيه عين المجد والشرف الذي ....... تساوى وعين العلم والحق والرضا
    سابكيه مادامت حياتي وبعدما ....... أكون رميماً لست عن ذاك معرض


    عظم الله لك الأجر سيدي ومولاي يا صاحب الزمان بذكرى أستشهاد جدك الطاهر الأمام محمد بن علي الجواد عليه السلام
    عظم الله الأجر الى علمائنا الأعلام ومراجعنا العظام لاسيما الإمام السيستاني دام ظله الوارف، والى الأمة الإسلامية جمعاء وشيعة أهل البيت أعزهم الله بعزه ونصرهم بنصرهم وأيدهم بجنده وقمع عنهم عدوهم ورد كيده الى نحره
    إستشهاد الامام الجواد (عليه السلام)

    حاول جعفر بن المأمون ان يتصل بأخته «ام الفضل» زوجة الامام الجواد (عليه السلام) و كانت ام الفضل منحرفة في سلوكها و قد عرف جعفر غيرتها من زوجة الامام الاخرى «أم الامام الهادي» فأخذ يبث اليها سمومه و كلماته و شرح لها الخطى في القضاء على أبى جعفر فوافقت فأعطاها جعفر بأمر من المعتصم سماً فتاكاً جعلته له في الطعام يقال إنها وضعته في العنب الرازقي الذي كان الامام يحبه، فلما أكل منه الامام أحس بالالام والاوجاع،ثم ندمت أم الفضل لعنها الله على فعلها فأخذت تبكي فقال لها الامام: والله ليضربنك بفقر لاينجي و بلاء لاينستر، فبليت بعلة في بدنها فأنفقت كل مالها على مرضها هذا فلم ينفع الى أن نفذ مالها كله، و أما جعفر فإنه سقط فى بئر عميقة فأخرج ميتاً. حتى إنتقل الامام الى جنة المأوى فقام إبنه الامام على الهادي(عليه السلام) بإجراء مراسيم الوفاة عليه و حفر له قبراً ملاصقاً الى قبر جدة الكاظم (عليه السلام).
    وإنطوت صفحة بيضاء و أفل نجم من نجوم أهل البيت (عليهم السلام) إنه الجواد ذوالجود
    قبره:


    دفن مع جدّه الإمام الكاظم، وقبره اليوم ينافس السماء علواً وازدهاراً، وعلى أعتابه يتكدّس الذهب، ويتنافس المسلمون من جميع المعمورة على زيارته، والتبرك بقبره الشريف، والصلاة والدعاء عنده.
    مدّة إمامته: 17 سنة.
    من أروع صور الفكر والعلم في الإسلام
    من أروع صور الفكر والعلم في الإسلام الإمام أبو جعفر الثاني محمد الجواد (عليه السلام) الذي حوى فضائل الدنيا ومكارمها، وفجر ينابيع الحكمة والعلم في الأرض، فكان المعلّم والرائد للنهضة العلمية، والثقافية في عصره، وقد أقبل عليه العلماء والفقهاء، ورواة الحديث، وطلبة الحكمة والمعارف، وهم ينتهلون من نمير علومه وآدابه.
    لقد كان هذا الإمام العظيم أحد المؤسسين لفقه أهل البيت (عليهم السلام) الذي يمثل الإبداع والأصالة وتطور الفكر. ودلّل الإمام أبو جعفر الجواد (عليه السلام) بمواهبه وعبقرياته، وملكاته العلمية الهائلة التي لا تُحدّ على الواقع المشرق الذي تذهب إليه الشيعة الإمامية من أن الإمام لابد أن يكون أعلم أهل زمانه وأفضلهم من دون فرق بين أن يكون صغيراً أو كبيراً، فإن الله أمدّ أئمة أهل البيت (عليهم السلام) بالعلم والحكمة وفصل الخطاب كما أمدَّ أُولي العزم من أنبيائه ورسله.
    لقد برهن الإمام الجواد (عليه السلام) على ذلك فقد تقلّد الإمامة والزعامة الدينية بعد وفاة أبيه الإمام الرضا (عليه السلام) وكان عمره الشريف لا يتجاوز السبع سنين، إلا أن الإمام الجواد (عليه السلام) وهو بهذا السنّ قد خرق العادة.
    وعاش الإمام محمد الجواد (عليه السلام) في تلك الفترة من حياته متجهاً صوب العلم فرفع مناره، وأرسى أصوله وقواعده، فأستغل مدّة حياته في التدريس ونشر المعارف والآداب الإسلامية وقد احتفّ به جمهور كبير من العلماء والرواة وهم يأخذون منه العلوم الإسلامية من علم الكلام والفلسفة، وعلم الفقه، والتفسير.
    وأحيط الإمام محمد الجواد (عليه السلام) بهالة من الحفاوة والتكريم، وقابلته جميع الأوساط بمزيد من الإكبار والتعظيم، فكانت ترى في شخصّيته امتداداً ذاتياً لآبائه العظام الذين حملوا مشعل الهداية والخير إلى الناس، إلا أنه لم يحفل بتلك المظاهر التي أحيط بها، وإنما آثر الزهد في الدنيا والتجرد عن جميع مباهجها، على الرغم من أن الإمام الجواد (عليه السلام) لم يلق أي ضغط اقتصادي طيلة حياته وإنما عاش مرفّهاً عليه غاية الترفيه.
    ولكن سمو شخص الإمام الجواد (عليه السلام) وعلو مقامه الشريف مما جعل الخليفة العباسي المعتصم يضيّق على الإمام وأرغمه على مغادرة يثرب والإقامة الجبرية في بغداد، ومن ثم دسّ إليه السم، وكان الإمام في غضارة العمر وريعان الشباب
    السلام عليك يا أبا جعفر محمد بن علي البرّ التقي الإمام الوفي، السلام عليك يابن رسول الله، السلام عليك وعلى آبائك، السلام عليك وعلى أبنائك، السلام عليك ورحمة الله وبركاته ..
    عظم الله لك الأجر يا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
    عظم الله لك الأجر يا أمير المؤمنين عليه السلام
    عظم الله لك ِالأجر يا يا فاطمة الزهراء عليها السلام
    عظم الله لك الأجر يا حسن المسموم عليه السلام
    عظم الله لك الأجر يا حسين الشهيد عليه السلام
    عظم الله لك الأجر يا بطلة كربلاء عليها السلام
    عظم الله لك الأجر يا صاحب العصر والزمان عجل الله فرجه الشريف
    عظم الله لكم الأجر يا أهل البيت عليهم السلام

    أخلاق الإمام
    بالرغم من صغر سنّ الإمام ، فقد كانت له شخصية قوية تدفع المقابل إلى الإحترام والإجلال
    ذات يوم مرّ موكب المأمون ، وكان قد توجّه إلى الصيد ، فمرّ بصبيان يلعبون ومعهم محمدٌ الجواد
    فرّ الصبيان ، فيما ظلّ محمد الجواد واقفاً في مكانه توقف المأمون ، ونظر إليه بإعجاب وسأله
    لماذا لم تفرّ مع الصبيان ؟
    فقال الجواد ( عليه السلام )
    يا أمير المؤمنين لم يكن بالطريق ضيق لأوسعه عليك ، ولم يكن لي جريمة فأخشى العقاب ، وظنّي بك حسن ، وأنك لا تعاقب من لا ذنب له ، فوقفت فازداد المأمون إعجاباً ، وقال له : ما اسمك ؟
    فقال محمد ابن علي الرضا
    فترحّم المأمون على أبيه ، واستأنف رحلته إلى الصيد
    رسالة الإمام الرضا ( عليه السلام ) إلى الجواد ( عليه السلام )
    كان الإمام الرضا يعامل ابنه باحترام وإجلال ، ويهتمّ بتربيته . فعن " البزنطي " – وكان من أصحاب الرضا ( عليه السلام ) – أنّ الإمام بعث برسالة إلى ابنه جاء فيها يا أبا جعفر بلغني أن الموالي إذا ركبت أخرجوك من الباب الصغير ، وإنما ذلك من بخل لهم لئلاّ ينال منك أحد خيراً ، فأسألك بحقي عليك لا يكن مدخلك ومخرجك إلاّ من الباب الكبير ، وإذا ركبت فليكن معك ذهب وفضة ، ثم لا يسألك أحد إلاّ أعطيته . ومن سألك من عمومتك أن تبرّه فلا تعطه أقلّ من خمسين ديناراً ، والكثير إليك . ومن سألك من عماتك فلا تعطها أقلّ من خمسة وعشرين ديناراً ، والكثير إليك ، إني أريد أن يرفعك الله فانفق ولا تخش من ذي العرش إقتاراً


    مسائل
    أثار صغر سنّ الإمام الجواد الكثيرَ من الشكوك ، فراح البعض يمتحنه بأمهات المسائل ، وكان الإمام يجيب عنها بكل ثقة ، فيما تظهر علامات الإعجاب والانبهار على وجوه السائلين
    كان يحيى بن أكثم شخصية علمية كبيرة ، وكان قاضياً للقضاة ، وهو منصب رفيع ، فأراد العباسيون امتحان الإمام وكان صبياً ، فرتّبوا لقاءً بينهما
    سأل يحيى بن أكثم الإمامَ قائلاً : أصلحك الله يا أبا جعفر ، ما تقول في محُرِم قتَل صيداً ؟
    فانبرى الإمامُ قائلاً : قتَله في حلّ أو حرم ؟ عالما أم جاهلاً ؟ قتله عمداً أو خطأً ؟ حرّاً كان أم عبداً ؟ صغيراً أو كبيراً ؟ مبتدئاً بالقتل أم معيداً ؟ من ذوات الطير كان الصيدُ أم من غيرها ؟ من صغار الصيد أم من كباره ؟ مصرّاً على ما فعل أو نادماً ؟ في الليل كان قتله للصيد في أوكارها أم نهاراً وعياناً ؟ محرماً كان للعمرة أو للحج ؟
    ارتبك ابن أكثم وهو يصغي إلى كل هذه التفاصيل ولم يحر جواباً . واندهش الحاضرون وهم يستمعون إلى الأجوبة التفصيلية للإمام ، فيما اسودّت وجوه العباسيين الذين كانوا يطمحون إلى إحراج الإمام والانتقاص من منزلته


    زواج الإمام
    حامت الشبهات حول المأمون عندما توفي الإمام الرضا ( عليه السلام ) ؛ وقد حاول المأمون دفع الشبهات عنه ، فتظاهر بالحزن ، وشارك في تشييع الإمام حافياً ولكي ينفي الشبهة عنه تماماً ، فكّر في تزويج ابنته " أمّ الفضل " من الإمام محمد الجواد
    جمع المأمون بني العباس وأعلن قراره في ذلك
    استاء العباسيون ورأوا في ذلك خطراً يهدّد حكومتهم في المستقبل . حاول العباسيون صرف المأمون عن قراره ، ولكن المأمون أصرّ على موقفه ، فقالوا : انه ما يزال صبياً في الدين بعد ، فأمهله حتى يتعلم
    فقال المأمون
    ويحكم أن أعرف بهذا الفتى منكم ، وإنّه لأفقه وأعلم منكم جميعاً ، فإن شئتم فامتحنوه وهكذا رتّب العباسيون اجتماعاً ضمّ كثيراً من العلماء ؛ في طليعتهم " ابن أكثم " قاضي القضاة وأسفر الامتحان عن فوز الإمام ( عليه السلام ) بعد أن تجلّت قابلياته العلمية وأعلن المأمون قرارَ الزواج ونهض الإمام فخطب خطبة الزواج .وتمّ المهر على مثل مهر الزهراء (عليها السلام ) ، فأقيمت الاحتفالات على أبهى ما يكون
    أهداف الزواج
    أراد المأمون من وراء هذا الزواج تحقيق أهداف سياسية منها
    1. دفع شبهة اغتياله للإمام الرضا ( عليه السلام ) ، والتقرّب إلى الناس في ذلك
    2. إن ابنته سوف تراقب الإمام ( عليه السلام ) مراقبة دقيقة جداً
    3. إغراء الإمام بالبقاء في بغداد حيث حياة القصور واللهو والترف





  2. #2
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الدولة: تحت اقدام امي
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 28,735 المواضيع: 2,975
    صوتيات: 7 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 11897
    آخر نشاط: منذ يوم مضى
    مقالات المدونة: 49
    SMS:
    خلف هدوئي ضجيج لا يرى و خلف صمتي حديث لا يقال@


    بارك الله بك ع المبادرة القيمه

  3. #3
    ام علي:)
    غــُصْنِ ألَبَانْ
    تاريخ التسجيل: September-2014
    الدولة: ノ尺ムQ _ 乃ムǤんÐムÐ
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 1,997 المواضيع: 43
    التقييم: 864
    مزاجي: سَــــــادس*-*
    المهنة: سفيره للنوايا الحسنه
    موبايلي: GALAXY GRAND♥
    مقالات المدونة: 1
    SMS:
    ذاتَ يوم ،ستجدني ارحل صامته عندها تذكر كم كنت احبك وسامحني..
    عظم الله لكم الاجر

  4. #4
    من أهل الدار
    مدريديه
    تاريخ التسجيل: February-2014
    الدولة: في اجمل وطن(العراق الغالي)
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 2,389 المواضيع: 116
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 861
    مزاجي: اوكي
    أكلتي المفضلة: دولمه
    موبايلي: كلكسي اس 3
    آخر نشاط: 4/March/2015
    SMS:
    ما تكدر تذلني وانته تعرف ليش لان عراقيه الاصل والكوت ربتني
    عظم الله لنا ولكم الاجر انشالله وشكرا خيوووو

  5. #5
    من أهل الدار
    امي سر سعادتي ♡
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 11,859 المواضيع: 601
    التقييم: 5312
    مزاجي: متقلب
    مقالات المدونة: 2
    SMS:
    أَذن في همومك وَصَل بها ركعتان ..

  6. #6
    مزاجيہہ
    سأكتفي بك حلما ~
    تاريخ التسجيل: September-2014
    الدولة: النجف الاشرف
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 5,972 المواضيع: 185
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 1377
    مزاجي: متقلب
    المهنة: طالبة سادس
    موبايلي: Galaxy s3
    SMS:
    خلقت من تراب فكيف لا ينبت الورد مني ! وسيعةة العينيين يغار الورد من حسني "
    عظم الله لنا ولكم الاجر باستشهاد الامام محمد الجواد -عليه السلام-

  7. #7
    Doctor
    تاريخ التسجيل: August-2014
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 6,259 المواضيع: 95
    صوتيات: 18 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 1866
    مزاجي: الحمدلله
    مقالات المدونة: 54
    عظم الله اجورنا واجوركم بأستشهاد مولانا الامام محمد الجواد" عليه السلام"

  8. #8
    في رحمة الله
    من اهل الدار
    تاريخ التسجيل: November-2013
    الدولة: العراق - بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 12,346 المواضيع: 179
    التقييم: 5792
    مزاجي: متقلب
    المهنة: طالب قانون
    أكلتي المفضلة: همبركر B|
    موبايلي: IPhone
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى كرار الغراوي
    مقالات المدونة: 12
    SMS:
    السعادة قرار .. وليس إمكانات .. فمهما كانت امكاناتك ستستطيع ان تصنع سعادتك :)
    عظم الله لنا ولكم الاجر بهذه الفاجعة
    سلام الله الكامل التام الشامل عليك يا جواد الائمة





    احسن الله لكم المصاب

  9. #9
    من اهل الدار
    ملكة
    تاريخ التسجيل: November-2013
    الدولة: الكوت
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 25,851 المواضيع: 3,287
    صوتيات: 63 سوالف عراقية: 3
    التقييم: 38132
    مزاجي: فدددد ندمان
    المهنة: مصوره
    أكلتي المفضلة: معجنات
    موبايلي: هواوي
    آخر نشاط: منذ 13 ساعات
    مقالات المدونة: 59
    SMS:
    شكرا لموبايلي لآن متحملني وأني لازكه بي 24 ساعة .
    عظم الله اجورنا

    شكرا ع مبادره

  10. #10
    من أهل الدار
    ام علي
    تاريخ التسجيل: July-2011
    الدولة: العراق
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 70,441 المواضيع: 17,968
    صوتيات: 164 سوالف عراقية: 12
    التقييم: 22599
    مزاجي: حسب الزمان والمكان
    المهنة: ربة بيت
    أكلتي المفضلة: المشاوي
    موبايلي: XR
    مقالات المدونة: 92
    SMS:
    ﺃﺣﺐ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺸﻌﺮﻧﻲ ﺑﺄﻧﻪ ﻟﻴﺴﺖ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﺴﺎﻓﺔ ﺑﻴﻨﻲ ﻭﺑﻴﻨﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﻠﻤﺎ ﺍﺷﺘﻘﺖ ﺇﻟﻴﻪ ﻣﺤﻰ ﺷﻮﻗﻲ ﺑﺤﺪﻳﺜﻪ ﻭﺍﺷﻌﺮﻧﻲ ﺑﺄﻧﻪ ﺑﺠﺎﻧﺒﻲ

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال