ما عاد مجدياً
أن يرتدي هذا المساء رداءه
الأجدر به أن يُغادر ويغلق أفواه القرابين
ببعض بقايا الشمس عله يلتحف بـ طعم النوم ولو لـ مرة واحدة

.................................................. .....................