دأت قصته حين لمحت ذلك الملاك
وانتهت القصة الخيالية قبل أن ألمح حلم الحياة السعيدة الذي كان نجما يتلألأ في سماء أحلامي …
انتهت القصة حين سقط القناع
واتضح أن ملاكي … كان مجرد انسان …
انسان عادي ككل الناس … لا يأبه لمشاعري
ولا تهتز أعماقه لأجلي … ولا يرتعش كما أرتعش حين أراه
وفجأةً …
انقضى فلم السينما الذي كنت أشاهده وأنا مندهشة …
وكُتب بالخطِّ العريض …
; النهاية ;
وظللت أنا …
أصور الجزء الثاني من الدراما اللاواقعية
التي عنوانها