نعزيكم جميعاً بهذه المناسبة الأليمة، التي تمر علينا في هذه الليالي والأيام.. إن المؤمنين ينتظرون هذه الأيام، من أجل مشاركة إمام زمانهم العزاء.. وبمقدار التفاعل مع هذه المناسبة: بكاءً، وتباكياً، وتفاعلاً عملياً؛ يكتشف الإنسان إيمانه وطراوة باطنه.. ومن هنا لزم على المؤمنين أن يسألوا ربهم في جلسة مناجاة مع الله تعالى، أن لا يحرمهم بركات هذه الليالي والأيام.





 
 
 

 رد مع اقتباس
  رد مع اقتباس 
