أول مره اكولها
![]()
أول مره اكولها
![]()
و على هالرنةة كل يوم
ياريت صوتهن حلو
![]()
حفظته عن ظهر قلب و كتبته هنا
حتى ارجع بيوم من الايام واكول فدوة الية شلون جنت حافظه هاي الكليشة
الاسلوب :
لكل روائي اسلوبه الخاص في اختيار المفردات اللغوية و ترتيب الجمل وتنسيق الحوادث ويتميز الاسلوب القصصي بالبساطة و الوضوح إذ أنّ الاسلوب في الراوية بل أيِ عمل قصصي وسيلة وليس غاية في ذاته ، أي وسيلة لتحقيق الاغراض الفنية التي يريد الراوي تحقيقها في عمله القصصي .
هناك من يرى أن الأسلوب القصصي يجمع بين الفائدة الحياتية وتحقيق الاغراض الفنية أي تحقيق النواحي الجمالية في لغة الرواية من العناية بجمال العبارة و الى التراكيب اللغوية و دلالاتها الموحية.
فالحوار مثلاً وسيلة مهمة في الاسلوب القصصي يستعملها الراوي في التعبير عن فكرته و رسم شخصياته وتطوير أحداث قصته . من شروطه أن يكون طبيعيا سلسا منسجما مع الشخصية و الموقف أي يجب أن يكون منسجما مع المستوى الثقافي و الاجتماعي للشخصية ومنسجما مع الموقف الذي يقال فيه .
من المشكلات التي تواجه الاسلوب القصصي مشكلة الإزدواج اللغوي الذي يخل بالوحدة الفنية للرواية إذ قد تكون فيها لغتان ، لغة السرد الوصفي (اللغة الفصحى) ولغة الحوار (العامية) كما في رواية (زينب) لمحمد حسين هيكل .
لكن كتّابا آخرين تجاوزا المشكلة فوحدوا اللغة في الرواية أي جعلوها الفصحى في السرد الوصفي والحوار معا كما فعل طه حسين في رواية (دعاء الكروان) و نجيب محفوظ في كثير من رواياته حيث بسط اللغة الفصحى كي يفهمها عامة القراء.
لقد تطورت الرواية العربية في نهاية القرن العشرين ومطلع القرن الحادي والعشرين فنضج شكلها و اسلوبها و ارتبطت بالواقع العربي مصورةً كل ما يعج به هذا الواقع وكل ما يعيشه الانسان العربي من مشكلات و هموم سياسية و تطلعات و أغتراب .
متابعة حبي
تاك ل Mohammed K.F
تعبت صراحة
..
![]()
ذاك الولد شكله جان يضحك علينه ... ليش هيج كيوي؟؟!
مو احنه كبرناااك و لبسناااك
و كبلنااااك و زوجنااااااااك
.. ف لنلطم بصمت رمانتي
سويني عصير برتقال
كي اعتصر من شدة الالم
ااااااااه
![]()
أراد مصافحتي .. ف احتضنتُه
بداعي الكرم
![]()