لازال النور يحكي ويهذي
فاتنه أنتِ كـ الآراجيف التي نثرت هنا
لازال النور يحكي ويهذي
فاتنه أنتِ كـ الآراجيف التي نثرت هنا
يُجبروننا على الرحيل
ويدلون بأننا نقضنا العهود
عذراً ولكن؟ من تزحزح اولاً؟!
ضياع
تلاشٍ
تيه
حيرة
فقد
وعلى الجانب الآخر شُخوص ..
مكسورة أنا .. مثل جنآح طير !
اعتذر
عن ذلك الحب ..
لأني أسرفت به معك
لا زآل اسمه يتردد على لساني
و ذكرياته تتأرجح فوق سطوري
لا تقترب أرجوك
دعني أعطي نفسي حق نسيانه اولاً
..
أخبروه ..أن جروحي صارت فاتنةً
وأن النزيف امام الملأ ..صار يغريها
..