لنا عودة لاحياء المجلة ... وفتح اجزاء جديدة![]()
لنا عودة لاحياء المجلة ... وفتح اجزاء جديدة![]()
حينما تتحول قلوب البشر لحجر !!
"أوتا بينغا" رجل إفريقي قبيلة مابوتي للأقزام بالكونغو قام تجار الرقيق الانجليز بغزو قريته وقتل زوجته وولديه و قاموا بإعتقاله و تقييده بالسلاسل لبيعه في اسواق العبيد ,
و هناك اشتراه عالم امريكي مجنون يدعي ويليام مكغي يؤمن بنظرية داروين التى تقول ان الانسان أصله قرد !! -_- .
وقيده بالسلاسل ووضعوه في قفص كالحيوان و نقله إلى أمريكا ليعرضه في حديقة الحيوان بمدينة سانت لويس بولاية ميسوري الامريكية كدليل على ان الانسان أصله قرد .
وقدمه للناس بوصفه "أقرب حلقة إنتقالية للإنسان" لإثبات نظرية التطور
بعد عامين نقلوه إلى حديقة حيوان برونكس في نيويورك وعرضوه , تحت مسمى "السلف القديم للإنسان" مع بعض القردة والشامبانزي وبعض الغوريلات عام 1904 ..
و كلما حاول أوتا بينغا المسكين اثبات أنه انسان كان يتعرض للضرب المبرح من حراس الحديقة و الدكتور الملحد ويليام .
و استمرت معاملة "أوتا بينغا" المحبوس في القفص وكأنه حيوان عادي ..و يأتي الناس لمشاهدته و يرمون له الموز ..و يسخرون من شكله .
وفي عام 1916 لم يتحمل "بينغا" الضغط وعيشة القفص بعدما يأس من افهامهم انه انسان مثلهم فقام بسرقة مسدس من حارس الحديقة و في الليل اطلق النار على رأسه و هو يبكي و يقول ( انا انسان ... انا انسان ) .
اوتا بينغا مثال على وحشية امريكا .. ودليل على تحول الملحدين الى حيوانات ناطقة لا تملك ذرة عقل .
لوحه رسمها سجين عراقي على جدار الزنزانة التي سجن فيها يشرح بها اكتضاض 35 سجين في زنزانة تتسع ل7 اشخاص فقط
*لم استطع تحديد اسم صاحب اللوحة
افتتاح موفق
ثقافة وطن
"عندما يقف باص المدرسة لنزول او ركوب الأطفال ... يقف الجميع ( من كلا الجانبين ) ... لأن الأطفال لا يدركون خطورة الركض من وإلى الباص"
.
![]()
متحف ...
في هولندا يسمح للزائرين برحلة شبه حقيقية داخل جسم "الأنسان" يستطيع من خلالها أن يرى ويسمع ويتعلم الكثير ..!!
.
![]()
إذا جاءك الفرح مرة أخرى، فلا تذكر خيانته السابقة..
ادخل الفرح وانفجر .. ^_^
الإنسان الملوث داخليآ لن يردعه حجاب أو نقاب
فالعُهر دائمآ في العقل وليس في قطعة القماش
.
![]()
"إحدى الدُروس القَاسيه التيِ عَلى المرء أن يَتعلمها هي أن : ليس جَميع النَاس يتمنوا لكَ الخير"
في كل الوظائف يكون الموظف جالساً والمستفيد واقفاً .. إلا المعلم، يبقى واقفاً والمستفيد جالساً
.
![]()