يبدو وجهي محطماً كدموع ملاكٍ فانٍ ...
أيبدو قلبي كوجهي أيضاً ؟!
لإنني أتحسس الخطوط الفارغة فيه كلما قَبَلَتْ يدي السماء !
كم رغبت بأن أملأه يوماً بفراشاتٍ زرقاء ...
نعم زرقاء ، كما لون الله في رأسي .
رأسي فيه بكاءٌ ، رجاءٌ وحجرة صلاة
غراءً لوجهي
ولكن لا غراء لقلبي ...
أستطير الفراشات من خلاله إن لم تكن له جروحٌ واسعة كدروب الله ؟!!





رد مع اقتباس
..احببت جدا سورينه
نص جميل
مدهش!




