يَا نِعَمَةً عَظُمَتْ فَلَمْ تَدُمِ
وَكَذَا تَكُونُ عَظَائِمُ النِّعَمِ
عِشْنَا زَمَاناً وَهْيَ قِسْمَتُنَا
وَغَنَاؤُنَا عَنْ سَائِرِ القِسَمِ
حَتَّى عَدِمْنَاهَا فَعِزَّتُنَا
كَالذلِّ وَالإِثْرَاءِ كَالعَدَمِ
وَاحَرَّ قَلْبَا يَا أُمَيْمَةُ أَنْ
تَمْضِي وَيَمْضِي السَّعْدُ مِنْ أَمَمِ
مَاذَا أَنَا وَلِمَنْ مُكَافَحَتِي
وَعَلامَ بَذْلِي قُوَّتِي وَدَمِي





رد مع اقتباس