العنف القبلي والسلاح المنفلت يُعدان من أخطر الظواهر التي تهدد الأمن والاستقرار في المجتمعات. يمكن أن يؤدي انتشار السلاح والخلافات القبلية إلى زيادة معدلات العنف والإرهاب المحلي، مما يؤثر سلبًا على حياة الأفراد والمجتمعات.
العنف القبلي والسلاح المنفلت يُعدان من أخطر الظواهر التي تهدد الأمن والاستقرار في المجتمعات. يمكن أن يؤدي انتشار السلاح والخلافات القبلية إلى زيادة معدلات العنف والإرهاب المحلي، مما يؤثر سلبًا على حياة الأفراد والمجتمعات.
هناك عقول تعمل لنقل قمامة الافكار بين المجتمع بمسميات دينية ومذهبية وعرقية
الشعب الوحيد بالعالم تنهب ثرواتة امام عينية ويهتف للسراق
يا استاذي هذه ليست بجديدةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الوطن
على الشعب العراقي
فقد كان هو الوحيد بالعالم
يهتف للذي يسوقهم للمشانق ايضاً
بالروح بالدم نفديك يا سلطان
----------
شكرا لك استاذي ولما سطره قلمك
احسنت اخي ❤️لاحرمنا الله منك سيدي القائد ..
فانت القائد المفدى ..
وروحي لك الفداء ..
سيدي القائد ..
نحن نوالي لمن يضع لنا الامتيازات ..
ويدفع لنا بالاموال ..
ولو كان الأئئمه المعصومين في قائمه ..
وانت في قائمه ..
لن يختار الشعب سوى القائمه التي انت فيها ..
والسبب ..
لأن الأئئمه المعصومين لايدفعون المال ..
اما سيادتكم الموقره ..
غنيه عن التعريف في اعطاء الأموال والأمتيازات ..
لمن يضعون ايديهم في ايديكم ..
اكرر شكري سيادة الرئيس ..
على هذه الامتيازات الرائعه ..
واكرر ايضاً ..
ادامك الله لنا ذُخراً ..
اخوك المُخلص حيدر عراق ..
الثاني من فبراير .. عام 2020
يُلاحظ أن بعض المرشحين يركزون في حملاتهم الانتخابية على حقوق الشيعة، حقوق السنة، حقوق الأكراد، وغيرها من الشعارات التي تخص المذهب أو القومية التي ينتمون إليها. يبدأون بشعارات مذهبية أو قومية لجذب عطف جمهورهم، ثم يتوسعون في وعود تقديم الخدمات للمكان الذي ينتمون إليه، دون التأكيد على حقوق المواطن العراقي بشكل عام. هذه الوسائل تستخدم لكسب تأييد الناخبين في الانتخابات.
رد مع اقتباس