قصة الشيخ والفارس حمادي المطرود بن جشعم الملقب (سم الفرسان)
مع الفارس كفش العقاب الزقروطي راعي الدغيما
كان الشيخ مطرود الحسين بن جشعم سيداً مطاعاً تُضرب له الطبول وتُشد له الركائب فهو علَماً من أعلام البادية وفارساً لا يشق له غبار وحاكماً له الكلمة والسطوة، ومن عنده
قصيدة شاعر من قبيلة الجشعم
يمدح الشيخ عبد الصاحب بن جبر الحسين بن جشعم
شيخ مشايخ قبيلة الجشعم في كربلاء
يقول الشاعر :
يا مرحبا يا علي المقام والشبور
عبد الصاحب يا ذخر الضعيفين
يابن جشعم تضل عالي بكل العصور
وتضل دايم يا شيـخ يبن المامين
غزا مطرود الحسين شيخ الجشعم على قبيلة ساعدة من غزية وأخد حلال آل غيث فقال أحد فرسان قبيلة ساعدة يتوعد مطرود بن جشعم عنبر العربان :
نبي نطارد سربة مطرود
خيالهم عن مية خيال
وان كان شيخهم فيه زود
ياما جدعنا كل من عال
من قديمٍ فعلنا مشهود
عيّان على الموت عجال
اهل العباءة لقب الذرعان من قبيلة الظفير وقصة هذا اللقب هو عندما غزو الجشعم على الدهامشة من عنزة وكانوا نازلين وقتها بالقرب من الذرعان من الظفير في الرميلة واخذوا حلالهم وعباءة شيخهم فعندها جاء مفرج القبلان الذرعاني الى الدهامشة بصفته جارهم فقالوا له ان الجشعم اخذوا الحلال
معركة الجار
وقعت هذه المعركة بين مطرود الحسين شيخ الجشعم وبين قبيلة الرفيع من غزية الطائية وبالتحديد مع عشيرة اللبان من الرفيع وهذه يوم اخذ رجال من الجشعم ناقة من جار عكل شيخ عشيرة اللبان وكانت هذه الناقة ترعى مع ابل عشيرة اللبان فقام عكل ودعى هذه الجشعمي على وليمه ويوم انه