مناجاة
‏علمني يا الله؛ كيف أصبُ الهمَّ في سجدةٍ، كيف أتقي شرَّ جهنَّمَ ولو بشقِّ تمرةٍ، كيف أُواري سوأة قلبي بتوبةٍ صادقةٍ، كيف أسلُك دربًا تُحبه وأنفَضُّ عن جُموع الهالكين.. كيف أُترجم حُبكَ القاطِن بداخلي إلى عملٍ منتهاه جنتك

اللهي
رَبي امنحنِي قلباً مُبتسِماً مغموراً بِالصبر، لا يضعف أمام شيء سواك

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
من قال سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حطت عنه خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

التوابين
إذا ما تكاثرت عليك همومك وازدادت معاناتك يوماً بعد يوم مما جنته يداك

وظننت أنك هالك، تذكر أن كل إبن آدم خطاء وخير الخطاءين التوابون

الابذكر الله تطمن القلوب
أعظم أسباب السعادة والنجاة، أن لا يَتعلّق القلب إلّا بالله ويخلو من غيره

(إلّا من أتى الله بقلب سليم ) وقال عن إبراهيم ( إذ جاء ربّه بقلب سليم )

قالت له
بعد أكثر من22عام
قالت له لماذا
قال لها انت الاميره
قالت معك كنت ساكون الملكه
قال وكيف اسعدك فلا املك ماتحتاجه الملكه
قالت ملكت قلبي الا يكفي
قال في رسالتي الاخيره لم اكتب بحبر كتبت بروحي وبقايا الدمع وعندما فك حروفها السلطان تلى الصلاواة على روحي فلقد اخبرتة لو اعلم ان جرحي بها غائر لجثوتو أمامها على ركبتي وقلت لها سامحيني سامحيني واعرف ان جسدي قد وارى الثرى

ملكة النحل
كانت عيناها منشغلان بهاتفها ...
وانا مشغول بعينيها ...
اخرجت السيجارة من العلبة بهدواء تام ...
وبدأت باشعالها ومع اول حبة لهب بدء نبضي بالاشتعال من شدة الاعجاب ...
كنتُ أحسد عود الدُخان لأنه قبّل ثغرها ...
أنغمست مشغولةٌ بهاتفها اللعين ويداها ترتجف من شدّة البرد وأنا منغمس بتفكري عن نظرتها الحادة وعيناها اللامعان !
وكأنها تذكرت ذالك التافه الذي سلبها شيء ثمين من مغارة روِحها !
…

كمامات وطن
#اويلي_عليچ_يمه

ثلاث كلمات
انزلت ملايين الدموع
في مشاعر الاحياء
ورفعت ملايين الادعية
نحو السماء

اخي
الشوق هو رصاصة قاتلة لاتؤدي للموت
ستعيش على قيد الشوق

اَأمي
اشتهيت خبزا في المساء ف اكلت كف امي